في مقر الشركة كانت سكرتيرة مثيرة تجلس على مقعد فاخر
ووقفت تنظر إلى المرايا تعد ذاتها المقابلة. تقدمت بثقة ثابتة باتجاه مكتب المدير حيث ترسم بسمة فاتنة فوق شفتيها
ولجت المكتب شاهدت مديرها يتربع وراء طاولته ينظر إليها بشغف
أحس المدير بالإثارة وأومأ بجيدها موافقاً على طلباتها ولكن بشرط
تقدمت منه بجسدها المرن رفعت أيديها إلى خصره تتحسس ببطء
ثم انحنت فوق طاولته وهي تنظر إليه بعينيها المتلألئتين
بينما الرئيس يشعر بالسعادة بالابتهاج
كانت تغادر المكتب بخطوات مليئة بالثقة والغنج
تاركة خلفها أثراً من الإثارة والتساؤلات
فقد كانت ليلة لا تنسى لزيادة الراتب