في صباح يوم شتوي بارد
استيقظت أمي بشغف عميقة تتوق للمزيد. كانت حرارة جسدها تتزايد بشكل لا يصدق
فتوجهت نحو الحمام إذ بدأت تستعيد ذكريات ليلة الأمس المثيرة
شعرت برغبة عارمة في الاستمتاع
وفي لحظة جنون بدأت تتخيل في ابن زوجها الوسيم
دخل عليها فجأة ووجدها في حمامها الدافئ
كانت المفاجأة مذهلة
عيونهما التقت في لحظة شغف
لم يتردد لحظة في اقتحام عالمها السري
اشتعلت الشهوة بينهما
وبدأت رحلة مجنونة من الإثارة
كانت حرارة جسدها تتوهج بشغف
وكل لمسة منه كانت تشعل ناراً في قلبها
كانت زوجة الأب تئن تحت لمساته الساخنة
كانت هذه هي الشهوة التي طالما بحثت عنها
ولم تكن تعرف أن ابن زوجها هو من سيمنحها إياها
اللمسات الساخنة تتوالى بلا توقف
وكل نظرة منها كانت تطلب المزيد
في هذه الأجواء الساخنة كانت الأم ترغب أن لا تتوقف هذه اللحظات أبداً
إنها حرارة الأفلام المجنونة