كانت الغرفة مليئة بالأسرار المغرية
بعدها بدأ الليل يكشف عن أعمق الرغبات الخفية
ليست مجرد أوقات بل مغامرات تعبر كل الحدود
والجسد يتحدث بلغة الرغبة والحاجة
خلال كل لمسة كلمة همس تزداد اللهيب
سواء في المطبخ أو فوق السرير تظل الإثارة حاكمة الموقف
والعيون تلتقي لتخبر عن حكايات لا تمحى
خلال الأم وابنها تنتهك كل الحواجز
إذ يغدو الحب والدلع قضية فقط
أثناء عطلة لن يسبق لها تنسى تتجذر الروابط
مع حلول كل فجر تتكرر مجددا الرغبة في المزيد من اللذة
في عالم من الشهوة تصير جميع القواعد غير موجودة
وتدوم اللحظات الجميلة محفورة في الذهن
إلى أن البنت الصغيرة تتقاسم في هذا المعترك الساحر
إنه صار المتعة بين كل من الأم والابن يسير للغاية
وجميع مرة أخرى إنها إمكانية لأجل إعادة اكتشاف النفس
و رغبة الوالدة بالفعل لا التغلب عليها
ولن تكون تكون هذه هي المرة الأخيرة على الإطلاق للتلذذ
بل هي أولى لمغامرات لا تنتهي
وتبقى الخفايا المكبوتة في المنزل تستدعي